حوارات
- ضمن الحملة الوطنية الاسلامية لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب التي يرعاها الشيخ العلامة الدكتور عبد اللطيف الهميم ضيف عدد من القنوات الفضائية الباحث الاسلامي والحقوقي الدكتور حمدي مراد
- الدكتور النابلسي
- مدير عام دائرة الاحتفالات الدينية والمولد النبوي الشريف الشيخ قتيبة عماش ديوان الوقف السني أطلق أكبر حملة على مستوى الشرق الأوسط لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب
- حوار مع مدير عام هيئة ادارة واستثمار أموال الوقف السني الاستاذ سالم الجنابي
- حوار مع مدير أوقاف المنطقة الجنوبية السابق الدكتور عبد الكريم الخزرجي
تقارير
- سيرة عالم .. الشيخ صبحي السامرائي
- سيرة عالم .. الشيخ عبد الكريم الدبان
- سيرة عالم .. الشيخ الدكتور عبد الكريم زيدان العاني (1921 – 2014 م)
- سيرة عالم .. العلامة الشيخ عبد الكريم بن محمد بن فاتح بن سليمان المدرس
- سيرة عالم .. الشيخ هاشم بن جميل بن عبد الله القيسي
- سيرة عالم .. الشيخ أكرم بن عبد الوهاب
- سيرة عالم..الدكتور غانم قدوري الحمد
- سيرة عالم .. الدكتور بشار عواد معروف
رئيس الديوان يزور قاعدة الحبانية ويشيد بشجاعة مقاتلي الانبار...
زار معالي رئيس ديوان الوقف السني العلامة الدكتور الشيخ عبد اللطيف الهميم ، قاعدة الحبانية في محافظة الانبار ، وكان في استقباله قائد الفرقة السادسة عشرة اللواء الركن صباح فاضل العزاوي ، وأمر هيئة الحشد الشعبي من أبناء العشائر اللواء الركن زياد العلواني ، وآمر فوج الرمادي الأول العميد احمد عبد لله ، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 13/10/2015.
وخاطب الدكتور الهميم أبناء الحشد الشعبي من أبناء الانبار ليشد من ازرهم في مواجهة قوى الشر والإرهاب والعصابات الظلامية , التي خطفت الانبار وتريد ان تخطف العراق , مذكرا بان مدينة الانبار هي عنوان للشرف وان مستقبل الانبار والعراق معقود على نواصيكم أيها الشجعان من أبناء الانبار .
واضاف الدكتور الهميم : ان مدينة الانبار اكتوت بنار الشر والإرهاب وشُرد أهلها في المخيمات وحُطِمت بيوتها وذُبِحوا أولادها وشُرِدت نساؤها بين المخيمات , مبيناً ان هناك مؤامرة تريد ان تذبح الانبار والعراق من الوريد الى الوريد؛ وذلك لأن مدينة الانبار هي مفتاح العروبة وبوابة الاسلام ومتكأ العراق .
من جانبهم عاهد أبناء الحشد الشعبي من مقاتلي الانبار الدكتور الهميم وكل الشرفاء، بأن يكونوا سيوفاً بتارة لقطع يد الارهاب وطرده من مدينة الانبار وباقي مدن العراق؛ لتكون مدينتهم عنواناً للسلام ولترتفع كلمة الحق فوق كلمة الباطل.