في بداياتها كانت تبث القرآن الكريم لعدد من القراء ، وبفضل العمل المستمر لكوادرها ، فضلا عن الدعم اللامحدود من المسؤولين في ديوان الوقف السني ، تطورت إذاعة القرآن الكريم على نحو ٍ سريع وبخطوات ثابتة ، لتصبح لها مكانة خاصة بين الاذعات على المستوى المحلي والدولي ؛
اقرأ المزيد…
الدكتور الهميم : انا خادم لجميع العراقييـن وسأعمل على خدمتهم في أي مكان في البلد.
عشائر الانبار: لن ننسى مواقف الدكتور الهميم الشجاعة في تنظيف الرمادي وإعادة أهلها ، وجميع عشائر الانبار تفتخر بابنها البار.
اكاديميون: منذ تولي الدكتور الهميم مهام رئاسة الديوان اصبح لهذه المؤسسة كيانها الخاص والسباقة في أعمال الخير.
اقرأ المزيد…
يهوى جمع الصور والتحفيات النادرة، التي تجسد حضارة بلاد الرافدين، حتى استطاع جمع أعداد كبيرة من الصور الفوتوغرافية تجاوزت 8 آلاف صورة، تعود لأماكن تراثية ونوادر التحف والآثار العراقية المسروقة، فضلاً عن صور لمخطوطات قديمة غير مألوفة في الشارع العراقي، يسعى إلى زرع الحب والانتماء في قلوب الأجيال القادمة لحضارة علَّمت البشرية الكتابة انه الفوتوغرافي العراقي، هاشم محمد طراد، مجلة الرسالة الإسلامية سلطت الضوء على مسيرة هذا الفوتغرافي الحافلة بالانجازات على الصعيد المحلي والدولي.
اقرأ المزيد…
أ.د : فهمي أحمد عبد الرحمن القزاز
إنَّ مِن الذنوب ذنوباً لا يَغفرها الله أبداً؛ وهي الإشراك به، وما سِوى ذلك منها فهي تحت مَشيئتِه، إن شاء غفَر وإن شاء عذَّب؛ قال تعالى: (( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً بَعِيدًا )) (النساء: 116)، وقال الفُقهاء: إن مِن الذنوب ذنوباً لعظمتها عند الله ليس فيها كفَّارة؛ كإفطار يوم مِن رمضان مِن غير رخصة، وكاليمين الغَموس، وهذا ما ذهب إليه ابن مسعود فقال: ((كنا نعدُّ مِن الذَّنب الذي لا كفارة له اليَمينَ الغموس))، فقيل: ما اليَمين الغموس؟ قال: ((اقتِطاع الرجل مالَ أخيه باليَمين الكاذبة)) ، وهذا ما ذهَب إليه جمهور الفقهاء؛ أبو حنيفة ومالك وأحمد، وخالَفهُم في ذلك الشافعي .
اقرأ المزيد…
أ: طالب سالم العيساوي
عرفت البشرية الاشاعات منذ فجر التأريخ ، ورافقتها الى يوم الناس هذا بصور واشكال تختلف بإختلاف القنوات ، والانظمة ، والتقنيات . غير أنها جميعاً تؤكد ان الاشاعات أداةٌ من أدوات الحرب النفسية التي يتخذها الخصم وسيلة لتغيير اتجاه العدو ، وأفكار أو اقناعه بعدم جدوى المقاومة ، ومن هنا تعد الاشاعات من أخطر اسلحة الحرب النفسية؛
اقرأ المزيد…
د.انس يونس الجنابي
يتساءل النَّاسُ والحيرة تعلو محياهم متى يحصل التغيير؟ سؤال أرق الناس وأتعبهم الخوض والتفكير فيه، فضلا عن مرادفات هذا السؤال وتفرعاته، إذ تجد الآراء تتدافع وتتقاطع وتتصادم وكل يدلو بدلوه بما يراه صحيحا، وكل ينطلق من قناعات وأفكار تولدت من إيمانه بتوجه ما ،أو حبه وكرهه لجهة أضرت بمصالحه ،او مصلحة فرضها ظرفاً معيناً توافقت مع ما يشتهي ويصبو بغض النظر عن اعتقاده وقناعاته التي يخفيها ويدخرها ليوم قد يحتاجها فيه ،وما أكثر هذا النوع من البشر في وقتنا الحاضر.؟
اقرأ المزيد…
أ.د : فهمي أحمد عبد الرحمن القزاز
إنَّ مِن الذنوب ذنوباً لا يَغفرها الله أبداً؛ وهي الإشراك به، وما سِوى ذلك منها فهي تحت مَشيئتِه، إن شاء غفَر وإن شاء عذَّب؛ قال تعالى: (( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً بَعِيدًا )) (النساء: 116)، وقال الفُقهاء: إن مِن الذنوب ذنوباً لعظمتها عند الله ليس فيها كفَّارة؛ كإفطار يوم مِن رمضان مِن غير رخصة، وكاليمين الغَموس، وهذا ما ذهب إليه ابن مسعود فقال: ((كنا نعدُّ مِن الذَّنب الذي لا كفارة له اليَمينَ الغموس))، فقيل: ما اليَمين الغموس؟ قال: ((اقتِطاع الرجل مالَ أخيه باليَمين الكاذبة)) ، وهذا ما ذهَب إليه جمهور الفقهاء؛ أبو حنيفة ومالك وأحمد، وخالَفهُم في ذلك الشافعي .
اقرأ المزيد…