حوارات
- ضمن الحملة الوطنية الاسلامية لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب التي يرعاها الشيخ العلامة الدكتور عبد اللطيف الهميم ضيف عدد من القنوات الفضائية الباحث الاسلامي والحقوقي الدكتور حمدي مراد
- الدكتور النابلسي
- مدير عام دائرة الاحتفالات الدينية والمولد النبوي الشريف الشيخ قتيبة عماش ديوان الوقف السني أطلق أكبر حملة على مستوى الشرق الأوسط لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب
- حوار مع مدير عام هيئة ادارة واستثمار أموال الوقف السني الاستاذ سالم الجنابي
- حوار مع مدير أوقاف المنطقة الجنوبية السابق الدكتور عبد الكريم الخزرجي
تقارير
- سيرة عالم .. الشيخ صبحي السامرائي
- سيرة عالم .. الشيخ عبد الكريم الدبان
- سيرة عالم .. الشيخ الدكتور عبد الكريم زيدان العاني (1921 – 2014 م)
- سيرة عالم .. العلامة الشيخ عبد الكريم بن محمد بن فاتح بن سليمان المدرس
- سيرة عالم .. الشيخ هاشم بن جميل بن عبد الله القيسي
- سيرة عالم .. الشيخ أكرم بن عبد الوهاب
- سيرة عالم..الدكتور غانم قدوري الحمد
- سيرة عالم .. الدكتور بشار عواد معروف
الدكتور الهميم يقف شامخاً بين ابطال جهاز مكافة الارهاب رغم تعرضه الى القنص من قبل عصابات د...
شارك رئيس ديوان الوقف السني الدكتور عبد اللطيف الهميم أبناءه وإخوانه المقاتلين وهم يعبّدون طريق نصرهم المؤزر المبين بدمائهم الزاكيات الطاهرات ويكتبون أنبل الصفحات وأمجدها من ملاحم الظفر والفخار في سواتر البطولة الأمامية من جبهات القتال لتحرير مدينة الموصل حدباء العراق من أعتى تنظيم ظلامي عرفه التاريخ .
وفي محاولة يائسة غادرة من تنظيم داعش الإرهابي تعرض الهميم إلى محاولة قنص فاشلة وهو يقف مع المقاتلين الميامين كتفاً إلى كتف في خطوطهم الأمامية ويبادلهم التحية بالتحية والحب بالحب.
وفي أعقاب المحاولة الفاشلة قال الهميم: ليست حياتي أغلى من حياة العراقيين وسأواصل الليل بالنهار لإغاثة أهلي النازحين والمشردين مهما عزّت التضحيات.
ودخل الهميم أحياء السماح الأولى والثانية والزهراء وكوكجلي في الجانب الأيسر من المدينة محفوفاً ببحر من الهتافات والأهازيج وبترحاب من الأهالي منقطع النظير ودعواتهم أن يحفظ الله العلي القدير العراق وطناً وشعباً وينصر جنده المؤمنين على الإرهاب والإرهابيين.
ووزع الهميم المؤن والحاجات الإنسانية الضرورية على أهله في المناطق المحررة وفي مخيمات النزوح بمحافظة نينوى مؤكداً أنه لن يتوقف عند حد من واجب المروءة وتقديم العون ما استطاع إليهم سبيلا.