حوارات
- ضمن الحملة الوطنية الاسلامية لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب التي يرعاها الشيخ العلامة الدكتور عبد اللطيف الهميم ضيف عدد من القنوات الفضائية الباحث الاسلامي والحقوقي الدكتور حمدي مراد
- الدكتور النابلسي
- مدير عام دائرة الاحتفالات الدينية والمولد النبوي الشريف الشيخ قتيبة عماش ديوان الوقف السني أطلق أكبر حملة على مستوى الشرق الأوسط لمناهضة الغلو والتطرف والارهاب
- حوار مع مدير عام هيئة ادارة واستثمار أموال الوقف السني الاستاذ سالم الجنابي
- حوار مع مدير أوقاف المنطقة الجنوبية السابق الدكتور عبد الكريم الخزرجي
تقارير
- سيرة عالم .. الشيخ صبحي السامرائي
- سيرة عالم .. الشيخ عبد الكريم الدبان
- سيرة عالم .. الشيخ الدكتور عبد الكريم زيدان العاني (1921 – 2014 م)
- سيرة عالم .. العلامة الشيخ عبد الكريم بن محمد بن فاتح بن سليمان المدرس
- سيرة عالم .. الشيخ هاشم بن جميل بن عبد الله القيسي
- سيرة عالم .. الشيخ أكرم بن عبد الوهاب
- سيرة عالم..الدكتور غانم قدوري الحمد
- سيرة عالم .. الدكتور بشار عواد معروف
الدكتور الهميم تصدح حنجرته في خطبة الملحمة من القيارة بأن تحرير الموصل أقرب من حبل الوريد ...
زار الشيخ العلامة الدكتور عبد اللطيف الهميم ناحية القيارة جنوب مدينة الموصل ، والقى خطبة الجمعة في جامع الشيخ عاصي الخلف ، اليوم الجمعة الموافق 23/9/2016 .
وقال الدكتور في خطبة الملحمة والتي وصف فيها ابناء مدينة القيارة ، لقد ارادو كيدا بالعراق فجعلهم اﻻخسرين ، ترجل واسترح فأنت في حضرة السيد العراق ، ترجل فانت على تل من تلال القيارة ، وسترى اﻻبطال والشهداء يوقدون ضياء البدر ، لقد نامت مقابرنا واستراح المساء ، انها قصة تحرير ممهورة بالدم ومعطرة بالزعفران ، انها اكبر من جميع اﻻسماء والمعاني والعناوين والميادين ، سمي لي بلدان ومدن ، سوف اسمي العراق ارسموا لي صورا ، سأرسم صورة العراق ، فكل ما دار ناعور الدم على جرف جيل تذكرت العراق ، ستتكلمون عن قصص اﻻبطال وسوف اتكلم عن قلعة اﻻشوريين ، كانت ذات يوم هنا في القيارة فهي زهرة القلب ووردة النار ، سأتكلم لكم عن مأثر اهلها من الجبور والهيب ، وشمر ، وعنزة ، والجوعاني ، والبو سلامة ، والسادة ، وكل ابناء هذه المدينة الثائرة البطلة ، سأحكي لكم عن عوالي النخيل من الف جيل وجيل ، فالعراق ليس طائفة وﻻ مذهب وليس جهة او فريق وليس شماﻻ او جنوبا فالعراق يختصرنا جميعا .
وخاطب الدكتور الهميم القوات اﻻمنية والابطال الثائرين بأن يتوجهوا الى الموصل قائلا : ايها اﻻخوة من اﻻبطال في الجيش العراقي ياحماة القانون ، وحراس الوطن ان موعدنا مع تحرير الموصل اقرب من حبل الوريد لى الوريد ، مستطردا بالقول ” من القيارة المنتصرة قادمون ياحدباء وعندما نعود تعود خيلنا قدرا ، وعلى القوات اﻻمنية الدخول الى الموصل لتحريرها من الارهاب والتطرف والتكفير ، ونقول لكل المتأمرين معهم ان من تأمر على العراق سوف يذوق ما ذاقه العراقيين” وتابع حديثه ، اقول الكم والله ان وعدنا لصادق ان ابواب الموصل مفتوحة لاستقبال نصركم المؤزر.